Little Known Facts About علامات حقد زملاء العمل.
Little Known Facts About علامات حقد زملاء العمل.
Blog Article
قبل أن أذهب، أود أن أشكركم على التعاون الذي شاركتموه معي في العمل، وأحب كذلك أن أشكركم على إخلاصكم لي، ومساندكم عندما كنت بحاجة إليكم، وأرغب في أن تستمر علاقتنا معًا للأبد.
مشاهير مشاهير العرب سينما وتلفزيون عائلات ملكية مشاهير العالم أناقة أزياء مجوهرات وساعات عبايات وأزياء محجبات إطلالات المشاهير جمال شعر وتسريحات عناية بالبشرة مكياج وعطور صحة ورشاقة الصحة العامة الصحة النفسية رشاقة وتغذية سيدتي وطفلك أطفال ومراهقون الحمل والولادة صحة الطفل مولودك لايف ستايل فنادق ومنتجعات منزل وديكور دليل السفر تطوير الذات قصص ملهمة ريادة أعمال تكنولوجيا تطوير وتنمية بلس+ أخبار فعاليات الأبراج تفسير أحلام ثقافة وفنون سيارات شباب وبنات علاقات زوجية مطبخ فيديو
هل أنت محبوبٌ أم مُستغَل؟ كيف تعرف إن كان زملاؤك صادقين معك
وإن من عدم منطقية الأمر، ولكن من أفضل وسائل للتعامل مع زملاء العمل الحاقدين هو قضاء وقت أطول معهم، فقد يمكنك فهم بعضهم وربما التعاطف معاهم بشكل أفضل.
نصيحةٌ عمليّةٌ: ارسم حدوداً واضحةً واتفاقيّاتٍ ضمن الفريق حول ما هو مناسبٌ وما هو ليس مناسباً في كيفيّة التّواصل والتّعاون.
التواصل بالبصر: يحاول الرجل التواصل البصري بشكل دائم مع المرأة المعجب بها، مع الابتسام لها عند تلاقي النظر.
حيث نجد أن الرجل المعجب بزميلته في العمل يظهر مشاعر الغيرة عليها من زملاء العمل الآخرين، خاصة عند المصافحة، أو التحدث معها في مواضيع خارج مجال العمل، وهذه من أهم علامات الإعجاب والحب.
من اللازم والضروري أن تكون بيئة العمل المشتركة مريحة كثيراً أو أن العمل بها مقبول على أقل تقدير ، لهذا نطرح في الأسفل بعض النصائح تمكنك من التعامل مع زميل العمل الحاقد والتعامل معه بأقل الخسائر الممكنة :
لا لأخذ الأمور على محمل شخصي: قد يشعر زميل العمل بالتوتر ربما، في حالة انضمام آخر إلى فريق العمل، أو هو يعبّر عن سلوك غير ودود نتيجة رد الفعل على الموقف وليس على الشخص الآخر.
نصائح لموقف محبط: كيف تتعامل مع زميل يأخذ الملاحظات بشكل شخصي؟
هناك أنواع كثيرة لزملاء العمل، سنذكر أهم أنواع هؤلاء الزملاء:
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
أحمد العوضي يعلق على التفاف الجمهور حوله خلال تصوير مشاهد مسلسل فهد البطل
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من اضغط هنا تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!